فَيا وَيحَ قَلبي ما يَستَفي
قُ مِن ذِكرِ هِندٍ وَما أَن يُفيقا
جَعَلتُ طَريقي عَلى بابِكُم
وَما كانَ بابُكُمُ لي طَريقا
صَرَمتُ الأَقارِبَ مِن أَجلِكُم
وَصافَيتُ مَن لَم يَكُن لي صَديقا
وَوادَدتُ أَهلَ مَوَدّاتِها
وَعاصَيتُ فيها النَصيحَ الشَفيقا
فَيا وَيحَ قَلبي ما يَستَفي
قُ مِن ذِكرِ هِندٍ وَما أَن يُفيقا
جَعَلتُ طَريقي عَلى بابِكُم
وَما كانَ بابُكُمُ لي طَريقا
صَرَمتُ الأَقارِبَ مِن أَجلِكُم
وَصافَيتُ مَن لَم يَكُن لي صَديقا
وَوادَدتُ أَهلَ مَوَدّاتِها
وَعاصَيتُ فيها النَصيحَ الشَفيقا