أبيات

إلى الأصلع الحلاف إن كنت شاعراً

إِلى الأَصلَعِ الحَلّافِ إِن كُنتَ شاعِراً
فَذَبِّب فَما هَذا بِحينِ لَغوبِ
فَإِنَّ هَجينَي نَهشَلٍ قَد تَواكَلا
وَبَيَّنَ ضاحي البُرءِ غَيرُ كَذوبِ

Exit mobile version