وَقَفتُ بِأَعلى ذي قَساءٍ مَطِيَّتي
أُمايِلُ في مَروانَ وَاِبنِ زِيادِ
فَقُلتُ عُبَيدُ اللَهِ خَيرُهُما أَباً
وَأَدناهُما عُرفاً لِكُلِّ جَوادِ
فَتى السِنِّ كَهلُ الحِلمِ قَد عَرِفَت لَهُ
قَبائِلُ ما بَينَ الدُنا وَإِيادِ
وَقَفتُ بِأَعلى ذي قَساءٍ مَطِيَّتي
أُمايِلُ في مَروانَ وَاِبنِ زِيادِ
فَقُلتُ عُبَيدُ اللَهِ خَيرُهُما أَباً
وَأَدناهُما عُرفاً لِكُلِّ جَوادِ
فَتى السِنِّ كَهلُ الحِلمِ قَد عَرِفَت لَهُ
قَبائِلُ ما بَينَ الدُنا وَإِيادِ