ما لِعِياضٍ جَبَّ خُصيَيهِ مُسحِتٌ
بِموسى مِنَ الخُثمِ الأُنوفِ خِتانِ
فَكَم دَنَّسا مِن فَرجِ بَيضاءَ حُرَّةٍ
كَأَنَّهُما خَلفَ اِستِها جُعَلانِ
ما لِعِياضٍ جَبَّ خُصيَيهِ مُسحِتٌ
بِموسى مِنَ الخُثمِ الأُنوفِ خِتانِ
فَكَم دَنَّسا مِن فَرجِ بَيضاءَ حُرَّةٍ
كَأَنَّهُما خَلفَ اِستِها جُعَلانِ