عَصَا حَكمٍ فِي الدَّارِ أَوَّلُ دَاخلٍ
وَنَحنُ عَلَى الأَبوَابِ نُقصى ونُحجَبُ
وكَانَت عَصَا مُوسَى لِفِرعَونَ أَيةً
وهذِي لَعَمرُ الله أَدهَى وأعجَبُ
تُطاعُ فَلاَ تُعصَى ويُحذَرُ سُخطُها
ويُرغَبُ فِي المرضاة فِيها ويُرهَبُ
عَصَا حَكمٍ فِي الدَّارِ أَوَّلُ دَاخلٍ
وَنَحنُ عَلَى الأَبوَابِ نُقصى ونُحجَبُ
وكَانَت عَصَا مُوسَى لِفِرعَونَ أَيةً
وهذِي لَعَمرُ الله أَدهَى وأعجَبُ
تُطاعُ فَلاَ تُعصَى ويُحذَرُ سُخطُها
ويُرغَبُ فِي المرضاة فِيها ويُرهَبُ