لَو كُنتُ في ريمانَ تَحرُسُ بابَهُ
أَراجيلُ أَحبوشٌ وَأَغضَفُ آلفُ
إِذَن لَأَتَتني حَيثُ كُنتُ مَنِيَّتي
يَخُبُّ بِها هادٍ بِأَمرِيَ قائِفُ
فَمِن رَهبَةٍ آتي المَتالِفَ سادِراً
وَأَيَّةُ أَرضٍ لَيسَ فيها مَتالِفُ
لَو كُنتُ في ريمانَ تَحرُسُ بابَهُ
أَراجيلُ أَحبوشٌ وَأَغضَفُ آلفُ
إِذَن لَأَتَتني حَيثُ كُنتُ مَنِيَّتي
يَخُبُّ بِها هادٍ بِأَمرِيَ قائِفُ
فَمِن رَهبَةٍ آتي المَتالِفَ سادِراً
وَأَيَّةُ أَرضٍ لَيسَ فيها مَتالِفُ