ذَرني أَشَب هَمّي بِراحٍ فَإِنَّني
أَرى الدَهرَ فيهِ فَرجَةٌ وَمَضيقُ
فَإِنَّ في المَجدِ هَمّاتي وَفي لُغَتي
عُلوِيَّةٌ وَلِساني غَيرُ لَحّانِ
ذَرني أَشَب هَمّي بِراحٍ فَإِنَّني
أَرى الدَهرَ فيهِ فَرجَةٌ وَمَضيقُ
فَإِنَّ في المَجدِ هَمّاتي وَفي لُغَتي
عُلوِيَّةٌ وَلِساني غَيرُ لَحّانِ