وماءٍ قَديمٍ عَهدُهُ ما يُرى بِهِ
سِوى الطَير قَد باكَرنَ وِردَ المُغَلِّسِ
وَرَدتُ بِأَفراسٍ عِتاقٍ وَفِتيَةٍ
فَوارِطَ في أَعجازِ لَيلٍ مُعَسعِسِ
وماءٍ قَديمٍ عَهدُهُ ما يُرى بِهِ
سِوى الطَير قَد باكَرنَ وِردَ المُغَلِّسِ
وَرَدتُ بِأَفراسٍ عِتاقٍ وَفِتيَةٍ
فَوارِطَ في أَعجازِ لَيلٍ مُعَسعِسِ