وَقَد يَقتُلُ الجَهلَ السُؤالُ وَيَشتَفي
إِذا عايَنَ الأَمرَ المُهِمَّ المُعاينُ
وَفي البَحثِ قِدماً وَالسُؤالُ لَذي العَمى
شِفاءٌ وأَشفى مِنهُما ما تُعاينُ
أَلا إِنَّ قَلبي لِفي الظاعِنينَ حَزينٌ
فَمن ذا يُعَزّي حَزينا
وَقَد يَقتُلُ الجَهلَ السُؤالُ وَيَشتَفي
إِذا عايَنَ الأَمرَ المُهِمَّ المُعاينُ
وَفي البَحثِ قِدماً وَالسُؤالُ لَذي العَمى
شِفاءٌ وأَشفى مِنهُما ما تُعاينُ
أَلا إِنَّ قَلبي لِفي الظاعِنينَ حَزينٌ
فَمن ذا يُعَزّي حَزينا