إنِّي إذا مَا الحَربُ أَبدَت نَابَها
وَأَغلَقَت يَومَ الوَغَى أبوَابَها
وَمَزَّقَت مِن حَنَقٍ أثوَابَها
كُنَّا قَدَامَاها وَلاَ أذنَابَها
لَيسَ العَدُوُّ دُونَنا أَصحَابَها
مَن هَابَها اليَومَ فَلَن أَهابَها
لاَ طَعنَها أَخشَى وَلاَ ضِرَابَها
إنِّي إذا مَا الحَربُ أَبدَت نَابَها
وَأَغلَقَت يَومَ الوَغَى أبوَابَها
وَمَزَّقَت مِن حَنَقٍ أثوَابَها
كُنَّا قَدَامَاها وَلاَ أذنَابَها
لَيسَ العَدُوُّ دُونَنا أَصحَابَها
مَن هَابَها اليَومَ فَلَن أَهابَها
لاَ طَعنَها أَخشَى وَلاَ ضِرَابَها