أَضرِبُهُم وَلاَ أرَى مُعَاوِيَه
الأخزَرَ العَينِ العَظِيمَ الحَاوِيَه
هَوَت بِهِ في النَّارِ أُمٌّ هَاوِيَه
جَاوَرَهُ فِيهَا كِلابٌ عَاوِيَه
أَغوَى طَغَاماً لا هَدَتهُ هَادِيَه
أَضرِبُهُم وَلاَ أرَى مُعَاوِيَه
الأخزَرَ العَينِ العَظِيمَ الحَاوِيَه
هَوَت بِهِ في النَّارِ أُمٌّ هَاوِيَه
جَاوَرَهُ فِيهَا كِلابٌ عَاوِيَه
أَغوَى طَغَاماً لا هَدَتهُ هَادِيَه