بِنَفسي خَليلايَ اللَذانِ تَبَرَّضا
دُموعِيَ حَتّى أَسرعَ الحُزنُ في عَقلي
وَلَولا الأَسى ما عِشتُ في الناسِ بَعدَهُ
وَلَكن إِذا ما شِئتُ أَسعَدَني مِثلي
بِنَفسي خَليلايَ اللَذانِ تَبَرَّضا
دُموعِيَ حَتّى أَسرعَ الحُزنُ في عَقلي
وَلَولا الأَسى ما عِشتُ في الناسِ بَعدَهُ
وَلَكن إِذا ما شِئتُ أَسعَدَني مِثلي