وأذكرني قدَّ القناة قوامه
وهزَّني الشَّوق اهتزاز المهنَّدِ
وأزعجني حتى ظننت وسادتي
عليَّ وقد أمست كقطعة جلمدِ
ألا إنَّني يا شوق بالله عائذٌ
ومستشفعٌ من فتنتي بمحمدِ
وأذكرني قدَّ القناة قوامه
وهزَّني الشَّوق اهتزاز المهنَّدِ
وأزعجني حتى ظننت وسادتي
عليَّ وقد أمست كقطعة جلمدِ
ألا إنَّني يا شوق بالله عائذٌ
ومستشفعٌ من فتنتي بمحمدِ