عذرا لطيشك إن السن مقتبل
عذراً لطيشك إن السنَّ مقتبلفليس ينفع في أشواقك العذلُسبعٌ وعشرون لو مرَّت على جبلٍ
رب يوم جاء يوحي بأمر
ربَّ يومٍ جاء يوحي بأمرٍفيه شيطانه إلى شيطانيمن سرارٍ بين اللَّحاظ وروحي
كل الحوائج تنقضي
كلُّ الحوائج تنقضيفاعجب لفرقِ قضائهافالأُسد تفترس المها
لحى الله أوقاتي وضاعف من صبري
لحى الله أوقاتي وضاعف من صبريعلى مرِّها مرَّ السَّحاب بالقطرِتحاربني الأيام حتى كأنَّني
قد أظماني الغرام مما فيا
قد أظماني الغرام مما فيَّاهيَّا بفضول دمعِ كاسي هيَّالا تلحظنِّي عروس بختي أنَفاً
أبكيك ولو بقدر شوقي أبكي
أبكيك ولو بقدر شوقي أبكيأوردت محاجري حياضَ الهُلكِلو قال لي الغرام ممَّن تشكو
ومعذر خفيت خطوط عذاره
ومعذِّرٍ خفيت خطوطُ عِذارهفبدت لطالب وصله أعذارهُقد لاح تحت ورودِه ريحانةٌ
ذا ودادي وهل ترى لودادي
ذا ودادي وهل ترى لوداديحافظاً في الأنام مثل فؤاديكلَّما رحتُ أستميح حبيباً
لما رأيت العيش من ثمر الصبا
لمَّا رأيت العيش من ثمر الصِّباوعلمت أنَّ العفو حظُّ الجانيأدركت ما سوَّلتُهُ شبيبتي
أضم على قلبي يدي تشوقا
أضمُّ على قلبي يديَّ تشوُّقاًوألوي حيازيمي عليك تحرُّقاًتساوى حضوري في هواك وغيبتي