أَحَبَّتنا مَهلاً بِصَبٍّ ملكتُمُ
وَرِفقاً بِقَلبٍ لُبُّه قَد أَذَبتُمُ
وَحَسبُكُم هَذا الصُدود فَإِنَّنا
نَرى عَظماً بِالصَدّ وَالبينُ أَعظَمُ
أَحَبَّتنا مَهلاً بِصَبٍّ ملكتُمُ
وَرِفقاً بِقَلبٍ لُبُّه قَد أَذَبتُمُ
وَحَسبُكُم هَذا الصُدود فَإِنَّنا
نَرى عَظماً بِالصَدّ وَالبينُ أَعظَمُ