قدماً علوت على الزمان تجملاً
واليوم حطتني ركائب همتي
لمّا فقدت بها الكريم سجيةً
من كان عن حد الكمال برتبة
ذو فطنةٍ وبراعةٍ متعرضٌ
لبلاغةٍ قد حل أضيق حفرة
قدماً علوت على الزمان تجملاً
واليوم حطتني ركائب همتي
لمّا فقدت بها الكريم سجيةً
من كان عن حد الكمال برتبة
ذو فطنةٍ وبراعةٍ متعرضٌ
لبلاغةٍ قد حل أضيق حفرة