يَلومُني العُذّالُ في وَلَهي بكم
وإنّي إلى قَولِ العواذلِ لا أَصْبُو
وماذَا عَسَى تُجدي الملامةُ في الهوى
لِمَنْ لاَ لَه في الحُبّ جسمٌ ولا قلبُ
يَلومُني العُذّالُ في وَلَهي بكم
وإنّي إلى قَولِ العواذلِ لا أَصْبُو
وماذَا عَسَى تُجدي الملامةُ في الهوى
لِمَنْ لاَ لَه في الحُبّ جسمٌ ولا قلبُ