يميناً بِكم ما حُلْتُ عَنْ صدقِ ودَكم
وتُرْبةِ صَبْري إنَّني لِلْهوى تِربُ
ولولاَ هواكُمْ ما طربتُ لِمُنشدٍ
ولا شاقني من ذكره الجزعُ والشّعبُ
يميناً بِكم ما حُلْتُ عَنْ صدقِ ودَكم
وتُرْبةِ صَبْري إنَّني لِلْهوى تِربُ
ولولاَ هواكُمْ ما طربتُ لِمُنشدٍ
ولا شاقني من ذكره الجزعُ والشّعبُ