خُذوا بيَدي في الحشْرِ يا آلَ أحمدٍ
فإنّي لَكُمْ ما طَالَ عُمريَ خادِمُ
وعنِدِي لِسَانٌ مُرهَفٌ إن سَلَلْتُهُ
غَدَتْ تَتَحَامَاهُ السّيوفُ الصَّوارمَ
تَقَلَّدتُ مِنْه مُرهَفَ الحدِّ صَارِماً
أذبُّ به عَنْ مجدِكمْ وأَصارمُ
خُذوا بيَدي في الحشْرِ يا آلَ أحمدٍ
فإنّي لَكُمْ ما طَالَ عُمريَ خادِمُ
وعنِدِي لِسَانٌ مُرهَفٌ إن سَلَلْتُهُ
غَدَتْ تَتَحَامَاهُ السّيوفُ الصَّوارمَ
تَقَلَّدتُ مِنْه مُرهَفَ الحدِّ صَارِماً
أذبُّ به عَنْ مجدِكمْ وأَصارمُ