يا ذائباً من وجده
بالكبريا لا تنصدمْ
أمُّ الكبائر إنها
تُفني الأنام وتنتقمْ
كم فاضلٍ أضحى بسي
ف خبالها كالمنهدم
قد مزقت أحشاءه
بل نفسه كي ينعدم
أضحت فضائلُ نُسكه
مرذولةً كالمنسَقم
صن قلبنا مع عقلنا
مع وهمنا يا محتكم
يا ذائباً من وجده
بالكبريا لا تنصدمْ
أمُّ الكبائر إنها
تُفني الأنام وتنتقمْ
كم فاضلٍ أضحى بسي
ف خبالها كالمنهدم
قد مزقت أحشاءه
بل نفسه كي ينعدم
أضحت فضائلُ نُسكه
مرذولةً كالمنسَقم
صن قلبنا مع عقلنا
مع وهمنا يا محتكم