وأَسمرَ ذَنْبي للعواذلِ حُبُّهُ
وذلك ذنبٌ لست منه بتائبِ
عُذِلْتُ على حُبِّي له حينَ ذَبَّلَتْ
له الشفةُ اللمياءُ خُضْرَةَ شارب
وقد كنتُ أَهوى الحاجبين الَّلذَيْ لَهُ
فكيف وقد صارتْ ثلاثَ حواجب
وأَسمرَ ذَنْبي للعواذلِ حُبُّهُ
وذلك ذنبٌ لست منه بتائبِ
عُذِلْتُ على حُبِّي له حينَ ذَبَّلَتْ
له الشفةُ اللمياءُ خُضْرَةَ شارب
وقد كنتُ أَهوى الحاجبين الَّلذَيْ لَهُ
فكيف وقد صارتْ ثلاثَ حواجب