اللَيلُ هَولٌ يُرهِبُ المُهِيبا
وَيُذهِلُ المُشَجِّعَ اللَبيبا
فَإِنَّني أَهولُ مِنهُ ذِئباً
وَلَستُ أَخشى الرَوعَ وَالخُطُوبا
إِذا هَزَزتَ الصارِمَ القَضيبا
أَبصَرتُ مِنهُ عَجَباً عَجيبا
اللَيلُ هَولٌ يُرهِبُ المُهِيبا
وَيُذهِلُ المُشَجِّعَ اللَبيبا
فَإِنَّني أَهولُ مِنهُ ذِئباً
وَلَستُ أَخشى الرَوعَ وَالخُطُوبا
إِذا هَزَزتَ الصارِمَ القَضيبا
أَبصَرتُ مِنهُ عَجَباً عَجيبا