وفي قبض كف الطفل عند ولاده
وَفي قَبضِ كَفِ الطّفلِ عِندَ وَلادِهِدَليلٌ عَلى الحِرصِ المُرَكَّبِ في الحَيِّوَفي بَسطِها عِندَ المَماتِ مَواعِظٌ
لو أن قومي طاوعتني سراقهم
لَو أَنَّ قَومي طاوَعَتني سراقهُمأَمَرتُهُمُ أَمراً يُديخُ الأَعاديا
ألا يا رسول الله كنت رجائيا
أَلا يا رَسولَ اللَهِ كُنتَ رَجائياوَكُنتَ بِنا بَرّاً وَلَم تَكُ جافياكَأَنَّ عَلى قَلبي لِذِكرِ مُحَمَّدٍ
ولو أنا إذا متنا تركنا
وَلَو أَنّا إِذا مُتنا تُرِكنالَكانَ المَوتُ راحَةَ كُلِّ حَيِّوَلَكِنّا إِذا مُتنا بُعثِنا
ومحترس من نفسه خوف ذلة
وَمُحتَرِسٍ مِن نَفسِهِ خَوف ذِلَّةٍتَكونُ عَلَيهِ حُجَّةٌ هِيَ ماهِيَافَقَلَّصَ بَردَيهِ وَأَفضى بِقلبِهِ
ألا طرق الناعي بليل فراعني
أَلا طَرَقَ الناعي بِلَيلٍ فَراعَنيوَأَرَّقني لَمّا اِستَهَلَّ مُناديافَقُلتُ لَهُ لَمّا رَأَيتُ الَّذي أَتى
أرى حمرا ترعى وتأكل ما تهوى
أَرى حُمُراً تَرعى وَتَأكُلُ ما تَهوىوَأُسداً جِياعاً تَظمَأُ الدَهرَ ما تَروىوَأَشرافُ قَومٍ ما يَنالونَ قُوَتَهُم
من لم يكن عنصرا طيبا
مَن لَم يَكُن عُنصُراً طَيّباًلَم يَخرُجِ الطِّيبُ مِن فيهِكُلُّ اِمرئٍ يُشبِهُهُ فِعلهُ
هذا جناي وخياره فيه
هَذا جَناي وَخَيارَهُ فيهوَكُلُّ جانٍ يَدَهُ إِلى فيه
خلوا سبيل العير يأت أهله
خُلّوا سَبيل العَيرِ يَأتِ أَهلُهُسَوفَ تَرونَ فِعلَكُم وَفِعلَهُ