إذا كان حُبِّي أحمداً وحديثه
يعدونه ذنباً فلا زلت ذا ذنبي
فلي أسوة بالمصطفى ووصيه
فقد حبسا من قبل في ذلك الشِّعْبِ
ولست أبالي أن جفتني عشيرتي
وربِّيَ راض فهو من دونهم حسبي
إذا كان حُبِّي أحمداً وحديثه
يعدونه ذنباً فلا زلت ذا ذنبي
فلي أسوة بالمصطفى ووصيه
فقد حبسا من قبل في ذلك الشِّعْبِ
ولست أبالي أن جفتني عشيرتي
وربِّيَ راض فهو من دونهم حسبي