ألم تعلمي يا أم عمرة أنني
أَلَم تَعلَمي يا أُمَّ عَمرَةَ أَنَّنيتَخاطَأَني رَيبُ الزَمانِ لِأَكبَراوَأَشهَدُ مِن عَوفٍ حُلولاً كَثيرَةً
يا زبرقان أخا بني خلف
يا زَبرَقانُ أَخا بَني خَلَفٍما أَنتَ وَيبَ أَبيكَ وَالفَخرُهَل أَنتَ إِلا في بَني خَلَفٍ
أدوا إلى روح بن حسسان
أَدّوا إِلى رَوحِ بنِ حَسسانِ بنِ حارِثَةِ بنِ مُنذِركَوماءَ مِدفَأَةً كَأَن
فإن تك نالتنا كلاب بغزة
فَإِن تَكُ نالَتنا كِلابٌ بِغَزَّةٍفَيَومُكَ مِنهُم بِالمَضيقَةِ أَبرَدُهُمو قَتَلوا يَومَ المَضيقَةِ مالِكاً
لم إلاله به شعثا ورم به
لمَّ إلالهُ به شعثاً ورَمَّ بهأمورَ أُمَّتِهِ والأمرُ مُنْتشِرُالناسُ أَلْبٌ عَلَيْنَا فيكَ لَيْسَ لَنَا
أحار بن كعب ثم لا شيء بعده
أَحَارِ بْنَ كَعْبٍ ثُمَّ لاَ شَيْءَ بَعْدَهُولاَ قَبْلَهُ غَيْرَ الضَّلاَلِ المُضَلِّلِأَحَارِ بْنَ كَعْبٍ بِئْسَ مَا رَامَ جَدُّكُمْ
ويوم الكلاب رأسنا الجموع
وَيَومَ الكُلابِ رَأَسنا الجُموعَضراراً وَجَمعَ بَني منقرِأَجَزتُ إِلَيكَ سُهوبَ الفَلاةِ
غدا جيران أهلك ظاعنينا
غَدا جِيرانُ أَهلِكَ ظاعِنينالِدارٍ غَيرَ ذَلِكَ مُنتَويناوَشاقَكَ لِلحُدوجِ حُدوجُ سَلمى
والحية الحتفة الرقشاء أخرجها
والحَيَّةَ الحَتفَةَ الرَقشاءَ أَخرَجَهامِن جُحرِها آمِناتُ اللَهِ والقَسَمُإِذا دَعا باِسمِها الإِنسانُ أَو سَمِعَت
النفس تجزع أن تكون فقيرة
النَفسُ تَجزَع أَن تَكونَ فَقيرَةًوَالفَقرُ خَيرٌ مِن غِنىً يُطغيهاوَغِنى النَفوسِ هُوَ الكَفافُ وَإِن أَبَت