ألا أيها الضيف الذي يطلب القرى

أَلا أَيُّها الضَيفُ الَّذي يَطلُبُ القِرىبِبَتّا تَحَمَّل لَيسَ في دارِهِ عَمروُوَكانَ أَبو أَوفى إِذا الضَيفُ نابَهُ

لمن نار قبيل الصبح

لِمَن نارٌ قُبَيلَ الصُبحِ عِندَ البَيتِ ما تَخبوإِذا ما أُقِدَت يُلقى

حييا أم يعمرا

حَيِّيا أُمَّ يَعمَراقَبلَ شَحطٍ مِنَ النَوىقُلتُ لا تُعجِلوا الرَوا

وراجعت نفسي واعترتني صبابة

وَراجَعتُ نَفسي وَاِعتَرَتني صَبابَةٌوَفاضَت دُموعي عَبرَةً خَشيَةَ النَوىوَقُلتُ وَكَيفَ المُنتَهى دُونَ خُلَّةٍ

ألا أيها الربع الذي غير البلى

أَلا أَيُّها الرَبعُ الَّذي غَيَّرَ البَلىعَفا وَخَلا مِن بَعدِ ما كانَ لا يَخلوتَذأَبُ ريحُ المِسكِ فيهِ وَإِنَّما

حيوا أمامة واذكروا عهدا مضى

حَيّوا أُمامَةَ وَاذكُروا عَهداً مَضىقَبلَ التَصَدُّعِ مِن شَماليلِ النَوىقالَت بَليتَ فَما نَراكَ كَعَهدِنا

ستبلغ مدحة غراء عني

سَتَبلُغُ مِدحَةٌ غَرّاءُ عَنّيبِبَطنِ العِرضِ سُفيانَ بنَ عَمروِكَريمَ هَوازِنٍ وَأَميرَ قَومي