إني كمقياس جو
إني كمقياس جوٍّفعنه بي استعيضُفان أَفقتٌ مريضاً
وفينا عاملا عدل وجور
وَفينا عامِلاً عَدلٍ وَجورٍهُما حلفا اِنبِساط وَاِنقِباضفَوالي حَربَنا في وَصف قاضٍ
يا من له بالفضل ورد ما تغيض
يا من لهُ بالفضل وِردٌ ما تغيَّضماذا يضاهي بالتحاجي إِنهَضِ انهَض
يا فتى نور الحجى
يا فتىً نُورُ الحِجَىمن ذَكاهُ وَمَضاما يُضاهي قولنا
سرت نسمات القدس من أطيب الإض
سَرَت نَسَماتُ القُدسِ من أطيبِ الإِضِّفضَوَّعَتِ الآفاقَ بالطُولِ والغرضِولاحَ سَنى ومَضِ الطَهارةِ مُشرِقاً
عجبت من الأنثى ففي حين طلقها
عَجِبتُ من الأُنثى ففي حينِ طَلقِهاتمجُّ المنايا من كُؤوسِ حِياضِهاوإِمَّا تَقضَّى ذاكَ عادت لبعلِها
من كان ليس بخاضع لرئيسه
مَن كانَ ليسَ بخاضعٍ لرئيسهِبالطاعةِ القُصوى وغاياتِ الرِضىبُنبي بأَنَّ الجِسمَ لم يَخضَع لهُ
لا تعجبن بمن راضوا الجسوم فقد
لا تَعجَبَنَّ بمَن راضوا الجسومَ فقدتروَّضَ الوحشُ كيفَ الإِنسُ لم يُرَضِقد اغرضوا غَرَضَ الرُوحِ المُنيف فما
أشكر ربي فشكره فرض
أشكر ربي فشكره فرضوقعت فاستقبلتني الأرضخاطرت لما ارتفعت في عبث
مفتون هواك صورة الحال عرض
مَفتونُ هَواكِ صورَةَ الحال عَرَضإِن يَكتَفِ باللقاء فالبَدرُ عَرَضفي عِشقكِ يا ذات جُفونٍ رَشَقَت