أَطاع دمعي وصبري في الغرام عصى
أَطاعَ دمعي وصبري في الغرام عَصىوالقلبُ جرّعَ من كأس الهوى غصصاوإنَّ صفو حياتي ما يكدِّره
يا لحى الله ليلة قرصتني
يا لحى اللّهُ ليلةً قرصَتنيفي دياجيرِها البراغيثُ قَرصاشَربتْ بَقُّها دمي فتغنّت
كم إلى كم يجر ذيل المعاصي
كم إلى كم يجر ذيل المعاصيأأتاه مبشر بالخلاصأم أتاه فظل يمرح في الغي
لحا الله بيتول الدنية إنها
لحا اللَه بِيتول الدنية إِنَّهابِها يَستَزيد الحُزن وَالفَرَح يَنقصلَقد بت فيها لَيلَةً أَيَّ لَيلَةٍ
سلام أبا بكر عليك ورحمة
سَلامٌ أَبا بَكرٍ عَلَيكَ وَرَحمَةٌتَحِيَّةَ صِدقٍ مِن أَخٍ لَكَ مُختَصِّلَعَمري وَما أَدري بِصَدعِ زُجاجِه
كتب الهوى مني إليك ومنك لي
كُتبُ الهوى مني إِليكَ ومنكَ ليتُرْجى ولكن ما لهنّ قِلاصُفاحْسِنْ بيَ الظَّنَّ الذي أحسنتُهُ
إليك علامة الوجود ومن
إليكَ عَلاّمَة الوجودِ وَمَنْعَلا على الفرقدْين أخَمصُهألُوكَةً ترفعُ الوَلاءَ لكمْ
بنفسج بذكي المسك مخصوص
بَنَفْسَج بذكيّ المِسْك مخصوصُكخدّ أَغيد بالتخميشِ مقروصُ
يا أنعم الله المساء وغبذا
يا أنعمَ اللّه المساءَ وغبَّذايهدي تحيَّته المحبُّ المخْلِصُ
وقارئ يوقر الأسماع منطقه
وقَارِئٍ يُوْقِرُ الأَسْمَاعَ مَنْطِقُهُإذَا تَلا جَرَّعَ اللَّذاتِ والغُصَصَاإذَا أَطَاعَ لمعنَى ما يَفُوهُ بِهِ