أعاتبها والحب من طبعه العتب
أُعاتِبُها والحبُّ من طبعهِ العتبُوفي مُقلتي غيظٌ وفي مُهجتي حبُّوأُسمِعُها ما يجرحُ السَّمعَ لفظُهُ
إذا الريح حيتني بنفحة طيب
إذا الرّيحُ حيَّتني بنَفحةِ طيبِتذكَّرتُ ليلَ الحبّ فوق كثيبِعشيَّةَ بتنا نسمَعُ الموجَ شاكياً
سأتبع ظل الموت بين الكتائب
سَأتبعُ ظلَّ الموتِ بينَ الكتائبِلعلَّ شفاءً من شِفارِ القواضِبِفَبيرُنُ في اليونان حيّاهُ باسماً
تصبته ريحا شمأل وجنوب
تصبَّتهُ ريحا شمألٍ وجنُوبِفقالَ العِدى ما حظُّهُ بقَريبِوشاقتهُ أمواجٌ هناكَ يَزورُها
صافح من العرب الأمجاد أحبابا
صافح من العربِ الأمجادِ أحباباوانشُق من الغربِ أرواحاً وأطياباوأنشدِ الشِّعرَ في بدوٍ وفي حضرِ
سرت في الروضة والصبح قريب
سرتُ في الروّضةِ والصبحُ قريبُوعلى أعطافِها بُردٌ قشيبُفإذا زنبقةٌ ميّلَها
إذا جئت ليلى حلفيها بربها
إذا جئتِ ليلى حلِّفيها برَبِّهالِكي تَعلمي ماذا تُريدُ بصبِّهاوإن سألت عَنها وعنِّي نِساؤنا
تعال نفرح فالشتاء هربا
تعالَ نفرح فالشتاء هرباوفَرَّتِ الشّمأل قدّام الصباوالربعُ بالربيع قد تَجَلبَبا
إهنأ بما أهدى المليك
إِهْنَأْ بِمَا أَهْدَى المَلِيكُإِلَيْكَ مِنْ سَامِي اللَّقَبْشَرَفٌ خُصِصْتَ بِهِ وَقَدْ
مكان العلى من راغب بن عطية
مَكَانُ الْعُلَى مِنْ رَاغِبَ بنِ عَطِيَّةٍقَدِيمٌ غَنِيٌّ عَنْ جَدِبدِ الْرَّغَائِبِبَنَاهُ فَأَعْلَى بِالْفَضَائِلِ وَالنَّدَى