قنطرة قد بنيت

قَنْطَرَةٌ قَدْ بُنِيَتْوَصُوِّرَتْ مِن المُلَحْيَكادُ مَنْ يُبْصِرُها

لما تجلى وجه من

لَمَّا تَجلَّى وَجَهُ مَنْأَهْوَاهُ جُنَّ الكاشِحُفَقُلْتُ هذا الوَجْهُ عُذْ

لو وجد اللائم بعض ماوجد

لَوْ وَجَدَ الّلائِمُ بَعْضَ مَاوَجَدْفي الحُبِّ مَافَنَّدَهُ هذا الفَنَدْيَسُومُهُ صَبْراً وَمَا أَبقَى الهَوَى

ناديت يا سيف فما

نَادَيْتُ يَا سَيْفُ فَمَاأَجَابَ حَرْفاً لِلنِّداأَندُبُ سَيْفاً مُغْمداً

وهذه صحيفة

وَهذهِ صَحِيَفَةٌبِأَدْمُعِي مُسَطَّرَهوَإنَّما سَوَادُهَا

كم لك معنى مر بال

كَمْ لكَ مَعنًى مَرَّ بالدَّهْرِ كَلَمْحٍ بِالبَصَرْأَلبْسَتهُ اللَّفْظَ فَلا

وساقط الهمة في

وَسَاقِطِ الهِمَّةِ فيحُكْمِ الوِدَادِ قَاسِطِوَهْوَ على فَرْطِ السُّقو

هذا الذي أحبه

هَذَا الَّذي أُحِبُّهُقَاسٍ عَليَّ قَلْبُهُنَامَ وَلمْ يَعْلَمْ بِمَا

أيها الهاجر حدث

أَيُّهَا الهاجِرُ حَدّثْنِيَ مَا أَوْجَبَ هَجْرَكْما الَّذي لَوْ جُدْتَ بِالوَصْ

غادرني بغدره

غَادَرَنِي بِغَدْرِهِعلى هَجِير هَجْرِهِغَنِيَّ حُسْنٍ ما رَثَى