يا غادياً متوسّطا

للسير ظهر قعوده

ما اخترت بعدك عكبرا

وطنا لبذل مفيده

لكن لحسن جنانه

وجمال نشئ يهوده

ومن البلاء ظباؤه

يملكن رق أسوده

أفدي الذي قطع الوصا

ل وحل عقد مكيده

وجمعتُ من حبّيه ما

قد لجّ في تبديده

وعصيت من أضحى يلو

م عليه في تفنيده

أفديه من متدلل

في وصله وصدوده

هاروت في لحظاته

إبلس بعض جنوده

أحيا وأتلف في هوا

ه بوعده ووعيده

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.