إِنَّما هِمَّتي غَزا
لٌ وَصَهباءُ كَالذَهَب
إِنَّما العَيشُ يا أَخي
حُبُّ خِشفٌ مِنَ العَرَب
فَإِذا ما جَمَعتَهُ
فَهُوَ الدينُ وَالحَسَب
ثُمَّ إِن كانَ مُطرِباً
فَهُوَ العَيشُ وَالأَرَب
كُلُّ مَن قالَ غَيرَ ذا
فَاِصفَعوهُ فَقَد كَذَب
إنما همتي غزال وصهباء كالذهب
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر مجزوء الخفيف, عموديه, قافية الباء (ب), قصائد غزل
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp