مَضَيتَ فَكَم دَمعَةٍ لي عَلَي
كَ تَجري وَكَم نَفَسٍ يَصعَدُ
وَجِئتَ فَحُبِّيَ ذاكَ الَّذي
عَهِدتَه كَما هُوَ لا يَنفَدُ
فَهَل لَكَ في أَن تُعيدَ الوِصا
لَ فَالعَودُ أَحمَدُ يا أَحمَدُ
مضيت فكم دمعة لي علي
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر المتقارب, عموديه, قافية الدال (د), قصائد فراق
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp