مَضَيتَ فَكَم دَمعَةٍ لي عَلَي
كَ تَجري وَكَم نَفَسٍ يَصعَدُ
وَجِئتَ فَحُبِّيَ ذاكَ الَّذي
عَهِدتَه كَما هُوَ لا يَنفَدُ
فَهَل لَكَ في أَن تُعيدَ الوِصا
لَ فَالعَودُ أَحمَدُ يا أَحمَدُ
مَضَيتَ فَكَم دَمعَةٍ لي عَلَي
كَ تَجري وَكَم نَفَسٍ يَصعَدُ
وَجِئتَ فَحُبِّيَ ذاكَ الَّذي
عَهِدتَه كَما هُوَ لا يَنفَدُ
فَهَل لَكَ في أَن تُعيدَ الوِصا
لَ فَالعَودُ أَحمَدُ يا أَحمَدُ