وَذي هَيفٍ ما زالَ بالرَملِ مولَعاً
إِذا ما سأَلتُ الوَصلَ منه تَبلَّدا
وَوَشّى نَقيَّ الخَدِّ منه بحمرَةٍ
فَقُلتُ طَريقٌ للوِصال تولَّدا
وَذي هَيفٍ ما زالَ بالرَملِ مولَعاً
إِذا ما سأَلتُ الوَصلَ منه تَبلَّدا
وَوَشّى نَقيَّ الخَدِّ منه بحمرَةٍ
فَقُلتُ طَريقٌ للوِصال تولَّدا