لَعَمرُ أَبيكَ ما لَحمي بِرُبٍّ
وَلا لِبَني عَلَيَّ وَلا سَلائي
وَلا رَحلي بِمَخزونٍ عَلَيهِ
إِذا جاري اِستعارَ وَلا رِدائي
وَلا أُسقى وَلا يُسقى شَريبي
وَاَمنَعُهُ إِذا أَورَدتُ مائي
يُعِلُّ وَبَعضُ ما أُسقى نِهالٌ
وَأُشرِبُهُ عَلى إِبِلي الظِماءِ
لَعَمرُ أَبيكَ ما لَحمي بِرُبٍّ
وَلا لِبَني عَلَيَّ وَلا سَلائي
وَلا رَحلي بِمَخزونٍ عَلَيهِ
إِذا جاري اِستعارَ وَلا رِدائي
وَلا أُسقى وَلا يُسقى شَريبي
وَاَمنَعُهُ إِذا أَورَدتُ مائي
يُعِلُّ وَبَعضُ ما أُسقى نِهالٌ
وَأُشرِبُهُ عَلى إِبِلي الظِماءِ