لَقَد كُنتُ أَبكي قبلَ أَن أَعرفَ النوى
مَخافةَ بينٍ والخطوبُ هجودُ
فَكَيفَ وقد شَطَّ المَزارُ وأَصبحَت
أَيادي النَوى تحدو بنا وَتَقودُ
لَقَد كُنتُ أَبكي قبلَ أَن أَعرفَ النوى
مَخافةَ بينٍ والخطوبُ هجودُ
فَكَيفَ وقد شَطَّ المَزارُ وأَصبحَت
أَيادي النَوى تحدو بنا وَتَقودُ