رَحَّبَتْ فِي النَّوْمِ ثُمَّتَ قَالَتْ
كَيْفَ أَنْتَ يَا سَيِّدِي وَحَبِيبِي
وَأَبَاحَتْنِي مِنْ طُلاَهَا عِنَاقاً
وَارْتِشَافاً مِنْ ظَلْمِ ثَغْرٍ شَنِيبِ
لَيْتَ شِعْرِي إِنْ قَدَّرَ اللهُ وَصْلاً
أَيَكُونُمِنْهَا كَذَاكَ نَصِيبِي
رَحَّبَتْ فِي النَّوْمِ ثُمَّتَ قَالَتْ
كَيْفَ أَنْتَ يَا سَيِّدِي وَحَبِيبِي
وَأَبَاحَتْنِي مِنْ طُلاَهَا عِنَاقاً
وَارْتِشَافاً مِنْ ظَلْمِ ثَغْرٍ شَنِيبِ
لَيْتَ شِعْرِي إِنْ قَدَّرَ اللهُ وَصْلاً
أَيَكُونُمِنْهَا كَذَاكَ نَصِيبِي