أبيات

يا مثيرا في حشى الصب الشجي

يَا مُثِيراً فِي حَشَى الصَّبِّ الشَّجِي
نَارَ وَجْدٍ بِلِحَاظِ الدَّعَجِ
كَمْ تُبَارِي مِنْ صُدُودٍ مَنْ غَدَا
يَرْتَجِي فَتْحَ رِضَاكَ الْمُرْتَجِي
وَتُقَاوِيهِ بِنِيرَانِ الْجَفَا
وَبِخَدَّيْكَ نَعِيمُ الْمُهَجِ
لاَ تُعَذِّبْنِي فَإِنِّي دَنِفٌ
وَغَرَامِي ثَابِتٌ بِالْحُجَجِ
ضُمَّ سُقْمِي لِشُحُوبِي وَاجْعَلَنْ
شَغَفِي أَوْسَطَ ضَرْبٍ مُنْتِجِ
يُنْتِجُ الْمَطْلًوبَ إِنْ رَكَّبْتَهُ
بَيِّنَ الأَشْكَالِ ذَا صَبٍّ شَجِ

Exit mobile version