أبيات

هديتك العظمى أصار قبولها

هَدِيَّتُكَ الْعُظْمَى أَصَارَ قَبُولَهَا
قَرِيضٌ لَكُمْ كَالْعِقْدِ مَا عَنْهُ مِنْ بُدِّ
وَمَا كانَ رَدِّي إِنْ يَكُنْ وَهْوَ لَمْ يَكُنْ
لِشَيْءٍ سِوَى رِفْقِي بِمُسْتَخْلِصِي وُدِّي
وَإِنِّي غَنِيٌّ عَنْ غَرَامَةِ صَاحِبِي
وَإِلاَّ فَمَالِي مِنْ سَبِيلٍ إِلَى الرَّدِّ
وَهَِذِي مُجَارَاةُ الْقَرِيضِ اسْتَطَعْتُهَا
وَشُكْرُ الذِي أَوْلَيْتُمُ فَاقِدُ الْحَدِّ

Exit mobile version