هديتك العظمى أصار قبولها

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

هَدِيَّتُكَ الْعُظْمَى أَصَارَ قَبُولَهَا

قَرِيضٌ لَكُمْ كَالْعِقْدِ مَا عَنْهُ مِنْ بُدِّ

وَمَا كانَ رَدِّي إِنْ يَكُنْ وَهْوَ لَمْ يَكُنْ

لِشَيْءٍ سِوَى رِفْقِي بِمُسْتَخْلِصِي وُدِّي

وَإِنِّي غَنِيٌّ عَنْ غَرَامَةِ صَاحِبِي

وَإِلاَّ فَمَالِي مِنْ سَبِيلٍ إِلَى الرَّدِّ

وَهَِذِي مُجَارَاةُ الْقَرِيضِ اسْتَطَعْتُهَا

وَشُكْرُ الذِي أَوْلَيْتُمُ فَاقِدُ الْحَدِّ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.