أَحْرُفٌ أَرْبَعٌ بِهَا هَامَ قَلْبِي
وَتَلاَشَتْ بِهَا هُمُومِي وَفِكْرِي
أَلِفٌ أَلَّفَ الْخِلاَئِقَ بِالصُّنْعِ الجَمِي
لِ فَلاَمٌ عَلَى السَّلامَةِ تَجْرِي
ثُمَّ لاَمٌ زِيَادَةً في الْمَعَالِي
ثُمَّ هَاءٌ بِهَا أَهِيمُ وَأَدْرِي
أَحْرُفٌ أَرْبَعٌ بِهَا هَامَ قَلْبِي
وَتَلاَشَتْ بِهَا هُمُومِي وَفِكْرِي
أَلِفٌ أَلَّفَ الْخِلاَئِقَ بِالصُّنْعِ الجَمِي
لِ فَلاَمٌ عَلَى السَّلامَةِ تَجْرِي
ثُمَّ لاَمٌ زِيَادَةً في الْمَعَالِي
ثُمَّ هَاءٌ بِهَا أَهِيمُ وَأَدْرِي