بِتَاغْزُوتٍ قَدْ غَزَوْنَا العِنَبَا
فَلَمْ نَدَعْ مِنْهُ جَنِيّاً طَيِّبَا
إِلاَّ مَدَدْنَا لِجَنَاهُ سَبَبَا
أَوْرَاقُهُ تَحْسِبُهُنَّ غَيْهَبَا
وَهْوَ يَلُوحُ فِي دُجَاهَا شُهُبَا
بِتَاغْزُوتٍ قَدْ غَزَوْنَا العِنَبَا
فَلَمْ نَدَعْ مِنْهُ جَنِيّاً طَيِّبَا
إِلاَّ مَدَدْنَا لِجَنَاهُ سَبَبَا
أَوْرَاقُهُ تَحْسِبُهُنَّ غَيْهَبَا
وَهْوَ يَلُوحُ فِي دُجَاهَا شُهُبَا