نَفْسِي فِدَاؤُكَ يَا مَنْ قَدْ نَأَى فَدَنَا
وَلَمْ يَحُلَّ سِوَى رَبْعِ الْحَشَا وَطَنَا
لَوْلاَ فُؤَادِي أَخْشَى أَنْ يَذُوبَ ضَنىً
لَقُلْتُ أَنْتَ فُؤَادِي أَوْ لَأَنْتَ أَنَا
نَفْسِي فِدَاؤُكَ يَا مَنْ قَدْ نَأَى فَدَنَا
وَلَمْ يَحُلَّ سِوَى رَبْعِ الْحَشَا وَطَنَا
لَوْلاَ فُؤَادِي أَخْشَى أَنْ يَذُوبَ ضَنىً
لَقُلْتُ أَنْتَ فُؤَادِي أَوْ لَأَنْتَ أَنَا