لعَمركَ ما أَدري وَإِن كُنت دارياً
أَبظراء أَم مَختونَةٌ أُمّ خالِدِ
فَإِن تَكُنِ الموسى جَرَت فَوقَ بَظرِها
فَما خُتِنَت إِلّا وَمصّانُ قاعِدُ
لعَمركَ ما أَدري وَإِن كُنت دارياً
أَبظراء أَم مَختونَةٌ أُمّ خالِدِ
فَإِن تَكُنِ الموسى جَرَت فَوقَ بَظرِها
فَما خُتِنَت إِلّا وَمصّانُ قاعِدُ