وَبي رَشأ غَريب الزي
يِ في خُلق وَفي خلقِ
وَلي ما شئت مِن وَرد
بِرَوضة خَدِهِ عَبَق
وَصَدغ كَالهِلال بَدت
عَلَيهِ خُضرة الأُفق
وَمشن صَهباهُ مُصطَبِحي
وَمِن لَمياهُ مُغتَبِقي
بِنَرجسه الحَدائق مِنهُ
نَفدي نَرجس الحدق
وَبي رَشأ غَريب الزي
يِ في خُلق وَفي خلقِ
وَلي ما شئت مِن وَرد
بِرَوضة خَدِهِ عَبَق
وَصَدغ كَالهِلال بَدت
عَلَيهِ خُضرة الأُفق
وَمشن صَهباهُ مُصطَبِحي
وَمِن لَمياهُ مُغتَبِقي
بِنَرجسه الحَدائق مِنهُ
نَفدي نَرجس الحدق