لا أَطلُبنَّ مَراماً لَستُ أُدركهُ
وَإِن رَقت بي إِلى أَعلا الذرى هِمَمي
وَلا يَلذ لِسَمعي ذكر سالِفة
مِن النَعيم مَضَت كَالطَيف في الحُلم
مالي وَعَرض الجِنان السَبع لَو وَصَفت
وَلَم يَكُن ليَ فيها مَوضع القَدَم
لا أَطلُبنَّ مَراماً لَستُ أُدركهُ
وَإِن رَقت بي إِلى أَعلا الذرى هِمَمي
وَلا يَلذ لِسَمعي ذكر سالِفة
مِن النَعيم مَضَت كَالطَيف في الحُلم
مالي وَعَرض الجِنان السَبع لَو وَصَفت
وَلَم يَكُن ليَ فيها مَوضع القَدَم