لم أنْسَ لمّا أنْ شخصت إلى الربى
متقاضياً عهداً بها مألوفا
والشتو قد وافى بسطوة رعده
يَسْتَلُّ في الشرقِ البروقَ سُيوفَا
وارْفَضِّ من دمعِ السحائِبِ لُؤلؤٌ
أضحى لآذانِ الغصون شُنوفَا
لم أنْسَ لمّا أنْ شخصت إلى الربى
متقاضياً عهداً بها مألوفا
والشتو قد وافى بسطوة رعده
يَسْتَلُّ في الشرقِ البروقَ سُيوفَا
وارْفَضِّ من دمعِ السحائِبِ لُؤلؤٌ
أضحى لآذانِ الغصون شُنوفَا