يَا سَادَةً أَبعَدَتْ أَيدِيَ النَّوَى بِهِمُ
عنِّي لذاذةَ أيَّامِي كَما بَعُدُوا
بِنْتُمْ فَما عَطَفَتْ لِي في الوَدَاعِ يَدٌ
مِنْكُمْ ولا بَلَّ بالتَّسْويفِ لِي كَبِدُ
يَا سَادَةً أَبعَدَتْ أَيدِيَ النَّوَى بِهِمُ
عنِّي لذاذةَ أيَّامِي كَما بَعُدُوا
بِنْتُمْ فَما عَطَفَتْ لِي في الوَدَاعِ يَدٌ
مِنْكُمْ ولا بَلَّ بالتَّسْويفِ لِي كَبِدُ