كَم بَينَ شَطَّيكَ مِن رِيٍّ لِجانِحَةٍ
ذابَت عَلَيكَ صَدىً يا وادِيَ العَسَلِ
وَما دَعاها إِلى وادٍ سِواكَ ظَما
أَلا تَبَيَّنُ فيها فَترَةَ الكَسَلِ
كَم بَينَ شَطَّيكَ مِن رِيٍّ لِجانِحَةٍ
ذابَت عَلَيكَ صَدىً يا وادِيَ العَسَلِ
وَما دَعاها إِلى وادٍ سِواكَ ظَما
أَلا تَبَيَّنُ فيها فَترَةَ الكَسَلِ